The smart Trick of الفنون التشكيلية في الإمارات That No One is Discussing
The smart Trick of الفنون التشكيلية في الإمارات That No One is Discussing
Blog Article
تسجيل الدخول تسجيل حساب تسجيل الدخول تسجيل حساب
المدرسة الرمزية: هي تلك المدرسة التي تعتمد على تجسيد الطبيعة كما هي بألوانها المختلفة، ممثلة في ذلك الواقع.
تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً
أنواع الفنون التشكيليةالفن التشكيليتاريخ الفن التشكيليمجالات الفنون التشكيلية
عرض على خريطة غوغل استكشف تجاربنا الأخرى في جمعية الإمارات للفنون التشكيلية
تستطيع زيارة جمعية الامارات للفنون التشكيلية في أي من الأوقات التالية:
ملاحظة : الموقع عبارة عن قاعدة معلومات فقط و لا يتوفر لديه نسخ من الكتب . مواقع صديقة
ظهرت المدرسة المستقبلية كَجزء ضروريّ ومهمّ لمماشاة الواقع والعصر الراهن وما فيه من تطوّرات وتقدم تقني تكنولوجي، فقد عُرف العصر الحالي بعصر السرعة، وكان لا بدّ مِن مدرسة للفن التشكيلي تُحاكي هذا العصر وتجاريه، لا سيما أنّ الفن التشكيلي هو نقل للواقع مع إعادة تشكيله، ويمكن القول إنّ المدرسة المستقبلية هي امتداد للمدرسة التكعيبية بطريقة أو بأخرى، إلا أنّ للمدرسة المستقبلية بعض ما يُميزها في إعادة تشكيل الواقع وصياغته؛ إذ إنّ الرسامين في المدرسة المستقبلية اعتمدوا على مُحاكاة الحركة السريعة في الواقع الذي يعيشونه، وذلك من خلال تقسيم الأشكال وتجزئتها إلى عدد كبير جدًا من النقاط والخطوط والألوان.[٨]
الكتاب أيضاً يرصد التجارب التشكيلية المختلفة بما طرحته من حلول تقنية ومن علاقة مع المكان والمجتمع، إذ شكّل المكان، بتعبيره، موقعاً عاطفياً في نظرات الفنانين، ونظرتهم للواقع، سواء من حيث الذاكرة ومحاكاتها، أو عبر الانتقال بالرؤية الحاضرة إلى الماضي، الذي كانت تختزله مفردات جمالية يتم تسجيلها مباشرة بأساليب مختلفة كالعفوية تفاصيل إضافية لدى أحمد الأنصاري، والانطباعية لدى حسن شريف، والواقعية لدى عبدالقادر الريّس على سبيل المثال .
وفيما يخصّ الفن التشكيليّ، كانت المدرسة الرمزية ترى أنّ اللون له رمز يدلّ على حال الفنان، والوضعيّة التي يتم تشكيل الصورة أو الرسم أو اللوحة فيها لها رمزية تدل على الواقع الذي تُعاد صياغته في هذا العمل الفني، وعلى مَن يقوم بتذوّق الأعمال الفنية أن يكتشف هذه الدلالات الرمزية الغامضة، ومن الأسماء التي اشتُهرت في عالم الفن التشكيلي وكانت تابعة للمدرسة الرمزية: الفنان جيمس ويسلر، والفنان دانتي روزيتي، والفنان شافان، والفنان غوستاف مورو.[٤]
تعد المدرسة الرومانسيّة أو الرومانتيكيّة واحدة من المدارس التي شغلت حيزًا كبيرًا في عالم الفن التشكيليّ؛ ولعلّ ذلك يعود إلى ما تُتيحه من حريّة التعبير للفنان التشكيلي؛ إذ يمكن له أن يُطلق العَنان لمشاعره وعواطفه وانطباعاته في اللحظات التي يُعيد فيها تشكيل الواقع، ويُمكنه أن يتجاوز الحدود والقيود التي فرضتْها مدارس الفنون التشكيلية الأخرى، وممّا يُميّز المدرسة الرومانسية أنّها لا تُملي على الفنان ما هي العواطف والمشاعر التي يجب أن يُعبّر عنها، أو طريقة التعبير عن مشاعره، بل هي انطلاقة حقيقيّة صادقة لوجدان الفنّان ومشاعره وأحاسيسه حيال الواقع الذي يُعيد تشكيله.[٧]
يعد فهم مبادئ الممارسة العادلة للمعلومات وكيفية تنفيذها أمرًا بالغ الأهمية للامتثال لقوانين الخصوصية المختلفة التي تحمي المعلومات الشخصية.
تساهم رؤية ورسالة جمعية الإمارات للفنون التشكيلية في إرساء مشهد ثقافي، وتشجيع ورعاية الإبداع، وتعزيز التراث وتأصيل الهوية، وتطوير الذائقة البصرية، وتسعى الجمعية إلى تحقيق تلك الأهداف بكل الإمكانات المتاحة، وبمختلف أنواع الفعاليات من معارض ومحاضرات وندوات وإصدارات تثقيفية…
تُعد الفنون التشكلية من أنماط الفنون الحديثة التي تجسد الحالة الشعورية للإنسان، فنجد هذا الفن يُعرف بأنه تجسيد لمشاعر الإنسان بحيث يُجسد الشخص الجمال والمتعة البصرية له وللآخرين، عن طريق استخدام الألوان والمساحات والخطوط التي تتمثل في فن الرسم والنحت والتصوير، من أجل الخروج بأشكال جمالية وحسية تُخاطب العقل والوجدان.